لا يوجد فعاليات
تواظب بلدان العالم بانتظام على إجراء إصلاحات في مجال التعليم. وغالبًا ما تُصمَّم هذه الإصلاحات لتعزيز أنظمة التعليم، وبالتالي، تعزيز تعلم التلاميذ. كما أنها غالبًا ما تهدف إلى إعداد التلاميذ لمستقبل مجهول، ما يشمل تغييرات بيئية واجتماعية وتقنيات جديدة، وتحولات اقتصادية، ووظائف لم تحدث أو لم تُنْشَأ بعد. ونظرًا إلى الطلب على الإصلاحات وإلى تأثيرها الواسع، يشكل التغيير في مجال التعليم موضوعًا متداولاً في المناقشات والبحوث التعليمية. وفي حين كان موضع التركيز الأساسي في مجال التعليم في السنوات الخمسين الماضية هو تحديد ما ينبغي تغييره بدلا من النظر في كيفية إحداث التغيير وتنفيذه عمليًّا، توسّع نطاق التركيز منذ ذلك الحين ليشمل السعي إلى فهم معمّق لعمليات التغيير الضمنية وغير المقصودة ولأهمية الأفراد المعنيين. وفي هذا السياق، يزمع المركز الاقليمي للتخطيط التربوي تنظيم الندوة التربوية بعنوان “إصلاح التعليم من النظام للمدرسة”.
الأهداف:
ستنظر هذه الندوة في الدوافع العالمية وأفضل الممارسات للقيام بإصلاحات في مجال التعليم. كما أنها ستدرس دور كل من قادة ومدراء المدارس خلال فترات التغيير. وستتناول المواضيع التالية:
التاريخ
الاربعاء الموافق 23 سبتمبر 2020
من الساعة 12:00 إلى الساعة 3:00 بعد الظهر بتوقيت الإمارات
من الساعة 11:00 إلى الساعة 2:00 بعد الظهر بتوقيت بيروت
المكان
منصة ZOOM
التسجيل المسبق ضروري ومجاني
سيتم البث المباشر عبر YouTube
وعبر Facebook
الجهة المنظمة
المركز الاقليمي للتخطيط التربوي
اللغة
ستجري الندوة بالإنجليزية وستتاح الترجمة النصية باللغة العربية.
معلومات إضافية
للحصول على معلومات إضافية عن الندوة، يمكنكم الاطلاع على برنامج الندوة (العربية / الإنجليزية)، أو زيارة الصفحة المخصصة للندوة (العربية / الإنجليزية).
لمزيد من المعلومات، يرجى الاتصال
حجازي إدريس إبراهيم ([email protected]) أو إيلي عماد ([email protected])
في راي اصلاح التعليم مرتبط باصلاح المناهج التربوية و اصلاح المؤطر التربوي،و ان اصلاح المناهج التربوية تبقى من مسؤولية النظام السياسي،اما اصلاح المؤطر التربوي فهي من اصلاح الاقتصاد الغير السلوكي،الذي هو كدلك من مسؤولية النظام السياسي،حيث لا يمكن اصلاح و احياء ضمير الكائن المؤطر التربوي داخل مستنقعات اموات اضمرة الكائنات السياسية بلا مبادء و الدينية الافيونية الببغائية و الاقتصاد الريعية و الادارية الفاسدة و الاعلامية و النقابية المزيفة،العيب في الاعلام العربي انه يعتقد ان الكائن التربوي او الطبي لا يدخلان الى نفس اسواق الريع التي يدخلوها معدومي الضمير،بل هي نفسها لغة الاسواق ،و هي نفسها التي تحدد القيم الوطنية و الانسانية التي يريد النظام السياسي اتباعها،لغرض في نفس الوارث السياسي و اتباعه الانتهازيين المتسلقين,,,