يعتزم مركز دراسة الإسلام والديمقراطية الانطلاق في تنفيذ الجزء الثاني من مشروع “اليد في اليد”. يهدف هذا المشروع إلى تمكين 800 من الفاعلين الدينيين من المهارات الضرورية لنشر قيم المواطنة ومكافحة الفساد ولترسيخ قيم الاعتدال والتسامح والتعايش في مواجهة التطرف وللتدرب على آليات فض النزاعات.
فعلى كل الراغبين في المشاركة في هذه الدورات التدريبية من بين الأئمة، جمعة أو خمس، أو أساتذة التربية الإسلامية أو التفكير الإسلامي، أو الوعاظ والواعظات، والمقيمين أو العاملين بولايات تونس الكبرى أو الساحل أو صفاقس أو مدنين أو قفصة أو قابس أو سيدي بوزيد أو تطاوين تعمير الإستمارة بالضغط هنا أو عبر هذا الرابط
https://form.jotform.com/202291782790561
للمزيد من الإستفسار الإتصال بالسيد صبري الدريدي على الرقم : 28127574
في راي المتواضع،ان الفساد و التطرف هما الابن الغير الشرعي من زواج المستعمر الصهيوني بالمستبد الاسلاموي،اي ان مواجهة مصادر الفساد و التطرف جد جد مرتبطة بمواجهة المصالح المشتركة بين المستبد السياسي الاسلاموي و المستعمر التوسعي المتسلح الصهيوني،و التي هي:التوسع ،استنزاف خيرات الشعوب الاسلامية،الفرجة الممتعة على الاقتتال بين المسلمين باسلحة الصهاينة المدرة للربح السريع،استحمار الزعماء المتأسلمين،سواءا كانوا عرب او فرس او اتراك،من جهة الصهاينة ،و حماية النظم الاستبدادية و مشتقاتها ،الاقتصاد الريعية و الافيونية الدينية و الفساد المتنوع المدر للربح السريع،من جهة النخب و الاقليات المتأسلمة,,,و الشعوب تؤدي الثمن غال،حتى و ان كانت غربية,,,,